تخيّل أنك تقدمت لطلب وظيفة في “أبل”!
لا يخفى علينا أن التقدم لطلب وظيفة بشركة آبل ليس بالأمر السهل، باعتبارها أحد أكبر الشركات الرائدة في تصميم وتصنيع الإلكترونيات الاستهلاكية.
وكغيرها من الشركات الإلكترونية، يتطلب شغل الوظيفة في آبل تخطي جزءًا من الأسئلة والتي تنقسم لقسمين هما الأسئلة التقنية والألغاز المحيرة، ولكن هناك بعضًا من الأسئلة كانت قد طرحت لبعض المهندسين والمبرمجين الذي يشغلون الآن أهم المناصب في آبل.
وليس غريبًا أن تطرح عليك آبل لغزًا كهذا، ذا قمت بوضع كوب من الماء على أسطوانة دوارة، وقمت برفع سرعة الدوران تدريجياً، ما الذي سيحدث أولاً: هل سيسقط الكأس، أم ينزلق بعيداً أم سيتطاير الماء؟، حيث طُرح هذا السؤال من قبل على مهندسًا ميكانيكيًا.
وتحرص آبل على التعرف على توجهاتك والطريقة التي تعمل بها لذا من المتوقع أن تسألك ما هو الأهم بالنسبة لك: حل مشكلة المستهلك (العميل) أم ترك انطباع مميز عن تجربة شراء فريدة لديه؟.
وإليك بعض الأسئلة التي سبق وأن طرحتها الشركة على بعض المتقدمين للعمل لديها:-
– كيف تختبر تطبيقك المفضل؟ ( تم توجيه هذا السؤال إلى مهندس برمجيات QA)
– هل أنت ذكي؟ سؤال يطرح على مهندس الإنشاءات؟
– استدعاك عميل وتفاجأت بأن جهاز الكمبيوتر الخاص به قديم جداً فماذا ستفعل؟ سؤال لمرشح لوظيفة استشاري منزلي للعناية بمنتجات آبل؟
– كيف ستتصرف كاختصاصي في مواجهة عميلة غاضبة بشدة لانتظارها 20 دقيقة للحصول على المساعدة لشراء جهاز كمبيوتر؟
– صف نفسك وما هي المثيرات التي تؤثر فيك؟ من الأسئلة التي طرحت على مرشح لوظيفة مهندس برمجيات؟
– ومن الأسئلة التي طرحت على مرشح لوظيفة مدير التوريد الدولي “كم عدد الأطفال الذين يولدون يوميا؟
