منوعات
خطّابة تقدم الضرة بنفسها لزوجها.. دون أن تعلم!
بعد أن كشف عن هويته قبيل عقد القرآن، تبيّن لخطابة أن زوجها تحدث إليها من رقم آخر طالبًا منها أن تبحث له عن زوجة أخرى بمواصفات معينة.
وكانت أم محمد قد تمكنت من تلبية تلك الطلبات وإيجاد الزوجة التي من المفترض أن تكون ضرتها قبل أن تعلم بذلك، حيث زودت زوجها بمعلومات التواصل المتعلقة بالفتاة لتتم مراسم الخطبة.
وعن الزوج، فقد صارحها بإعجابها بقدرتها على تلبية تلك المواصفات، في حين أن أم محمد لم يكن أمامها إلا أن باركت لزوجها بمشاعر مختلطة.