حملة صحيفة وهج الخليج لدعم المنتخب العسكري (معاً يا جمهور من أجل عبور المونديال العسكري)

الإعلامية شيماء الحمادية مذيعة في قناة بين سبورت العالمية تقول: اتمنى من الجميع الوقف مع المنتخب العسكري في المونديال من أجل رفع أسم عمان عاليا في أفاق الرياضية، وخلال هذه الفترات ونحن نعيش الاستعدادات والأجواء لكأس العالم في قطر فإذن قطر ليس هي فقط من تستضيف المونديال وأنما جميع دول الوطن العربي، ولذلك يجب أن تكون لنا بصمة عمانية في المونديال العسكري من خلال هشتاجات في سوشل ميديا وأيضا بالنسبة للمشاهير الرياضيين يجب أن تكون هناك شعارات محددة تنشر عبر الإعلام والسوشل ميديا حتى يتم دعم منتخبنا العسكري من أجل الحصول على أفضل النتائج، حينما نحصل على أي ميدالية ذهبية أو فضية أو برونذية كل ذلك يعود بأسم سلطنة عمان لذلك أي فريق يمثلنا في أي بطولة أقليمية أو دولية في الفترة الحالية أو الفترات القادمة يجب أن ندعمهم بكل ما نستطيع هناك سبل وطرق مختلفة كأغاني وطنية الرياضية من قبل الفنانيين تبث بهم الحماس والحملات الجماهيرية التي تتم من خلال وسائل الإعلام، علينا كجماهير بث روح التفاعل إلى اللاعبين ولا نترك الاحباط جانب يأخذ جزء من إرادتنا بل نجهز أنفسنا لشق طريقنا بعزم وإخلاص وإرادة.

الفنانة شمعة محمد أحد سفراء حملة دعم المنتخب العسكري تقول: تحت شعار معا يا جمهور من أجل العبور المونديال العسكري تعودنا دائما أن نكون نبض واحد وأتمنى أن نعود الأن ونكون نبض واحد لمؤازرة المنتخب العسكري في كأس العالم العسكرية الثاني في مسقط خلال الفترة من ١٥ إلى ٢٨ يناير الجاري، ويجب أن نكون كلنا يد واحدة خلف المنتخب بالتشجيع في الملعب وفي وسائل التواصل الإجتماعي وفِي الجروبات عبر الواتساب أول بأول وبإذن الله منتخبنا العسكري يحصد اللقب وظل الكأس في عمان وكلنا نبض واحد وقلب مع منتخبنا العسكري، والشكر موصول لرئاسة أركان قوات السلطان المسلحة لأختيارهم لي لأكون أحد الشخصيات الموجودة في هذا الوطن الغالي كأحد سفراء هذه البطولة وقلبا وقالبا نحن مع منتخبنا العسكري.

اسماعيل العجمي لاعب دولي سابق يقول: رسالتي للجماهير العمانية الوفية بأن هذه البطولة تقام على أرض السلطنة وتعتبر مهمة والوقوف دائما مع أي شي يتعلق بالسلطنة أو به أسم عمان يجب علينا أم نقف خلفه حتى ولو كانت هذه البطولة عسكرية وتختلف عن البطولات الاخرى خارج النظام العسكري، ولكن هي تبقى تحمل اسم السلطنة من حيث الاستضافة وتواجد منتخبنا العسكري فيها والذي استطاع بأن يحقق مركز الوصيف في النسخة الأولى من البطولة في أذربيجان وتم اختيار السلطنة لاستضافة النسخة الثانية، والمنتخب مطالب بحصد اللقب فلابد من المؤازرة والمساندة الجماهير ويجب أن نتحد جميعا من أجل أن يكون المنتخب بأفضل جاهزية فنية وبدنية، نتمنى التوفيق للمنتخب ونناشد الجماهير بالمساندة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى.

جمال بخش لاعب دولي سابق يقول: اتمنى من كل مواطن الوقوف مع اخونا اللاعبين ديما الجمهور يشكل رقم 12 في المساندة اللاعبين اتمنى يكون التشجيع  فعال في بشكل ايجابي والتشجيع ما يقتصر على الكبار فقط من كل الفئات نساء ورجال واطفال، يجب ان تكون هناك هاله اعلامية بكل الوسائل لتحريك الشارع الرياضي بكل جنسياته من خلال مواقع التواصل المذياع والتلفاز والبوسترات ومواقع التواصل بلغتين مختلفة.

سيف الجابري ناقد رياضي يقول: اتمنى من جمهور كرة القدم في السلطنة من مواطنين ومقيمين دعم المنتخب العسكري لكرة القدم والمستضيف لهذه المناسبة العسكرية الكروية الثانية والتي تعتبر تجمع عالمي من كل بلدان العالم بغية تحقيق الاماني والفوز بهذه البطولة من جانب وكذلك إبراز دور السلطنة في القدرة على التعامل مع المناسبات العالمية والتجمعات الدولية بكل كفاءة واحترافية من جانب آخر، كما أن هذه البطولة فرصة كبيرة للتعريف بالسلطنة اقتصاديا وسياحيا وكذلك لإبراز قيمة الأخلاق الحميدة وحسن الاستقبال و التي يتمتع بها أفراد المجتمع العماني كلهم وإنني إذ أرى بأن كل مدني قبل كل عسكري ملزم إن أتيحت له الظروف الحضور والمؤازرة وتشكيل لوحة جماهيرية مميزة يستطيع معها أفراد المنتخب العسكري تقديم أفضل ما عندهم والطفر بهذه البطولة العالمية، إن ما تحقق للمنتخب الوطني الأول في بطولة كأس الخليج التاسعة عشر من نجاح وحصول على اللقب كان سببه المباشر والحقيقي هو الجمهور المتفاعل والمتفائل معا.

محمد العوفي المتحدث الرسمي باسم رابطة مشجعي التراس عمان يقول: جمهورنا العماني جمهور الوطن ويقف سندا خلف كل من يسعى لرفعة ورقي عمان في جميع المحافل، عودونا على الإبداع وسيكونون رقما صعبا خلف منتخبنا العسكري، نحتاج حملة إعلامية في مختلف وسائل التواصل الاجتماعي والتلفزيون والراديو خصوصا البرامج الصباحية، كذلك محتاجين نشوف تعاون بين اتحاد الكرة والاتحاد الرياضي العسكري فالهدف واحد، الجمهور محتاج يعرف أكثر عن البطولة وعن استعدادات منتخبنا العسكري لها والجرايد وحدها ما تكفي، الإعلانات لابد وأن تغزو الشوارع وتنفتح هاشتاقات لهذا الغرض في تويتر والفيسبوك.